ثملت عندما لاعبتني الحياة
أستطيع الآن أن أتصعلك كيفما يحلو لي .الحياة الفائرة تدغدغ قدمي فما تحتها .. إنها تغريني بأن أعفروجهي بتراب عجينتي الأولي .الآن أحيا مع كم متناقضاتني التي أحببتها أخيرا ،أو هكذا أفهمت الروح الحائرة .في البدء استغلق علي استيعابها في كادر واحد .الآن .. ما أخبار ركلاتك لي أيتها النافخة في نار الحياة ؟.إنها تعصف بي عن يميني تارة وعن شمالي تارة وتارة .أصبحت الآن معلقة ما بين سمائى وأرضي .أبتعد عن نفسي الأولي أو أقترب ، ولكن يظل اللهاث هو المراد .ألم أقل لكم أستطيع الآن أن أتصعلك كيفما خطر لي .